رجل أعمال تركي يتكفل بنفقات تعليم أحمد كنجو
أفادت اليوم الخميس، وسائل إعلام محلية، أن رجل أعمال تركي أعلن تكفله بكافة نفقات التعليم للشاب السوري “أحمد كنجو” الذي اشتهر خلال الأيام الماضية بتصديه لبعض العنصريين الأتراك.
لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة التليغرام t.me/mdiaena
قال ناشطون سوريون، أن رجل الأعمال التركي “صابر توكتاش” أعلن تكفله بنفقات الطالب السوري “أحمد” الذي ترك تعليمه بسبب العنصرية التي تعرض لها.
وقال “توكتاش” أخبروا ‘أوميت أوزداغ’ أنني سأتكفل بجميع نفقات تعليم الشاب “أحمد كنجو” لأنه طالب مُجد في حفظ القرآن الكريم ، وذو أخلاق عالية.وأضاف: أنا فخور جداً بمعرفته.
Bugün Bu Suriyeli çocuğu ırkçı bir grup linç etmeye çalıştı, Oysa bu çocuk o kadar karakterli o kadar temiz o kadar beyefendi bir çocuk ki ancak onu tanıyanlar bilir mükemmel zek,hafız ve ahlaklı biri onu tanımaktan gurur duyuyorum #Suriyeli #ırkcılığahayir pic.twitter.com/KzmK745ZsF
— Sabır Toktaş🇹🇷 (@SabToktas) July 20, 2022
وتضامن مغردون أتراك وسوريون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مع الفتى السوري، الذي تعرض لهجوم عنصري خلال استطلاع رأي أجري في حي أسكودار في مدينة إسطنبول، خلال الأيام القليلة الماضية.
حملة للتضامن مع الشاب السوري الذي حاول جاهداً توضيح بعض المفاهيم الخاطئة خلال استطلاع رأي صور في الشارع، تحت وسم #BenBirİnsanım (أنا إنسان)#أويس_عقاد pic.twitter.com/TTf47xEb3l
— Owis Akkad أويس عقاد (@akkadowis) July 20, 2022
وأطلق مغردون عبر تويتر وسم (BenBirİnsanım#) أي (أنا إنسان) عبروا من خلاله عن تضامنهم مع الشاب كنجو (17 عاماً) الذي حاول جاهداً توضيح بعض المفاهيم الخاطئة عن اللاجئين السوريين في تركيا.
وأثنى أحمد عن شكره، من خلال نشره فيديو على حسابه في فيسبوك، لحملة التعاطف الواسعة معه، داعياً السوريين للتمسك بالأمل و”إظهار صورتهم الجيدة والبقاء على أصولهم الجيدة مهما حصل لهم”.
وتصاعد خاطب العنصرية ضد اللاجئين السوريين، في ظل تنامي خطاب الكراهية ضدهم إلى حد بات يهدد حياتهم في تركيا.
"Kimim ben? Ben bir insanım!"
Onlarca kişiyle tek başına mücadele etti.
17 yaşındaki #Suriyeli genç #Üsküdar meydanında önyargıları kırmak için büyük bir gayret gösterdi pic.twitter.com/IAzfDZfCOs
— 10’lar (@10larMedya) July 20, 2022
يمكنكم متابعة آخر الأخبار من خلال “تويتر”: ميديانا