الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على عسكريين للنظام السوري مسؤولين عن تجنيد مرتزقة في أوكرانيا
أعلن الاتحاد الأوروبي، يوم الخميس، توسيع عقوباته على النظام السوري، لتتضمن عشرة سوريين أُضيفوا إلى قائمته الخاصة بتجميد الأرصدة ومنع الدخول.
لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة التليغرام t.me/mdiaena
واتهم الاتحاد، الأشخاص المشمولين بالعقوبات على أنهم مسؤولين عن تجنيد مرتزقة للقتال قي صفوف القوات الروسية، منذ غزو أوكرانيا.
كما فرض الاتحاد الأوروبي، عقوبات إضافية جديدة، على موسكو، حيث شملت العقوبات البنك الرئيسي سبيربنك والذهب الروسي والمزيد من الشركات والأشخاص، وأيضاً فرض المزيد من القيود على التصدير.
وأورد البيان، أن “النظام السوري يقدم الدعم، بما في ذلك الدعم العسكري، لحرب روسيا العدوانية غير المبررة ضد أوكرانيا”.
ومن بين الاسماء الذين شملتهم العقوبات، محمد السلطي، القائد العام لجيش التحرير الفلسطيني، واثنان من قادة قوات الدفاع الوطني، وهي مليشيا مسلحة موالية للنظام، وضابط سابق في قوات النظام السوري، وكذلك مدير شركة الصياد لخدمات الحراسة والحماية والشريك في ملكيتها.
ويعمل النظام السوري، على تجنيد” مقاتلين للمشاركة في العملية العسكرية في أوكرانيا، كما تتهم أوكرانيا، موسكو بإقامة معسكرات لإيواء وتدريب “مرتزقة” من سوريا قرب الحدود الأوكرانية.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار من خلال “تويتر”: ميديانا