اخبار

رامي مخلوف يقتحم عالم المتنبئين بحدوث شيء كبير قد يبهر السوريين

اقتحم رجل الأعمال السوري “رامي مخلوف” ابن خال رئيس النظام السوري “بشار الأسد” عالم المتنبئين بحدوث حدث كبير يبهر السوريين في الأيام القادمة.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار من خلال “تويتر

نشر رامي مخلوف، عبر حسابه الشخصي في موقع “فيسبوك” منشور طويل، وعد الشعب السوري الذي يعاني من الفقر والجوع وغلاء الأسعاء والأزمة الاقتصادية الخانقة بفرج قريب.

وكتب مخلوف، سلام الله عليكم يا أخوتي وأحبائي.. سلام الله على من عانى وصبر.. سلام الله على من حمد وشكر

سلام الله على شهيد ضحى في سبيل بلده.. سلام الله على طفل بكى من جوعه.. سلام الله على أم حضنت ولدها من برده.. سلام الله على أب عانى بتأمين قوت أولاده.. سلام الله عليك يا وطني الحبيب الجريح.

وأضاف: أستحلفكم بالله يا ناسي وأهلي بالصبر الصبر وأن لا تسمحوا لأحد أن يعبث باستقرار بلدكم وخصوصاً في ظل هذه الظروف المعيشية القاسية فصدقوني الفوضى ستزيد الوضع سوءاً ولن ترحم أحد فأرجوكم دعونا نحافظ على ما تبقى من بلدنا ونرفض كل أشكال الفوضى… فوالله وبالله والذي لا نرجوا سواه الفرج بات أقرب من القريب بقوة من قرب القريب وبعد البعيد فاطمئنوا الحلول قادمة بقوة الله ليست سحرية لكنها مرضية برضى الله.

اقرأ المزيد: رجل الأعمال رامي مخلوف يتحدث عن نبوءات إلهية قادمة

وتابع رجال الأعمال السوري، نحن على مسافة قريبة جداً من حل شامل وبقيت خطوة واحدة فقط هي صعبة ومخيفة لذات القلوب الضعيفة لكنها قصيرة المدة ولن تتعدا بضعة أسابيع (والله أعلم) وبعدها ينتج حدث كبير سيتكلم عنه العالم بأسره وسيبهر السوريين من شدة عظمته ثم يليه انفراجات عجيبة متتالية وتبدأ المساعدات تتدفق على سورية والسوريين من كل أرجاء الأرض يرافقها أصوات دولية تنادي بإيقاف معاناة السوريين… فتُرفع العقوبات، ويعود المهجرين، وتُعاد العلاقات الدبلوماسية العربية والإقليمية والدولية، ويُغلق الملف السوري بسلام.
وأردف: فمن عِلم الأرقام سنة ٢٠٢٣ توافق حروف أسماء معينة تتقاطع في هذه السنة الفردية التي فيها أفول أسماء وظهور أسماء وكلها قيمتها العددية ٢٣. والأيام القادمة كفيلة أن تظهر مضمون هذا الكلام. فسنة ٢٠٢٣ هي سنة سوريا بامتياز (والله أعلم). ولننتظر الأسابيع القليلة القادمة هل ستتوافق مع هذه الحسابات أم لا؟ وهل رؤيتنا للأحداث صادقة أم هي أضغاث أحلام؟.

رامي مخلوف

وختم مخلوف تدوينته: فاصبروا يا أخوتي فرحمة الله قادمة بإذن الله وقد بقي القليل لنرى فرج عظيم. فلا تقنطوا من رحمته فهو الوحيد القادر على أن يغير من حال إلى حال.

وتعاني مناطق سيطرة النظام تدهوراً كبيراً، حيث انخفض سعر الليرة السورية إلى أكثر من 6300 مقابل الدولار الأمريكي، إضافة إلى شح كبير في الوقود و الغذاء.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار من خلال “تويتر”: ميديانا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى