شادي حلوة يستفز.. الإعلامي فيصل القاسم والفنانة أصالة نصري بتصريحات نارية
في لقاء تلفزيوني ظهر فيه الإعلامي الموالي “شادي حلوة” مع ماجد العجلاني أكد فيه بقاء حلب كعاصمة للصناعة والتجارة السورية.
وأضاف حلوة أن حلب لاتشهد تطورا أو نهوضا في الخط البياني نحو الأعلى حالها كحال بقية المحافظات تعاني من الحصار الاقتصادي والقوانين الصارمة إلا أن بعض المحافظات تشهد بعض التخطيطات العمرانية والمشاريع التنموية والتي تساهم في كسر الحصار نوعا ما باستثناء مدينة حلب ولاوجود لأي مشروع استثماري بسبب ضعف الإدارة.
لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة #التليغرام t.me/mdiaena
وأكد شادي حلوة في معرض حديثه أنه شخص مدعوم من القاعدة الشعبية والقيادة حسب وصفه واعتبر نفسه الأكثر متابعة في وسائل التواصل الاجتماعي وخاصة منصة فيسبوك على مستوى سوريا.
وأشار إلى دخوله التلفزيون السوري كوظيفة حكومية 2009 وكان يمتلك سيارة موديل 2008 بتكلفة مليون ونصف آنذاك لافتا أنه ينحدر من أسرة مقتدرة ماديا وعمل في الخارج في قطر لمدة خمس سنوات.
وكشف عن عروض قدمت له من قنوات عربية أحدهما من قناة إماراتية والآخر من قناة لبنانية
وأردف أن سجله كمراسل حربي مليء بالمخاطر فقد تعرض لخمس إصابات ومحاولة اغتيال وحادث سير.
وأردف إلى وجود دعاوي ضده من قبل مجلس إدارة حلب ومحافظة حلب إلا أن العناية الإلهية والقضاء المنصف حسب وصفه الذي كان يرفض تحويل الضغوط عليه إلى قسم الأمن الجنائي.
ورفضت عائلته السفر إلى أمريكا رغم حصولهم على الغرين كارت وأصروا على البقاء في حلب
وعبر عن رفضه لمبدأ تعدد الزوجات، لانو يؤمن بقدسية العائلة.
كما قارن نفسه بسامي كليب في إحدى المقابلات مشيرا أن مشاهدات الأخير لم تتعدى ال200 ألف فيما تجاوزت مشاهداته المليون.
وفي سؤال المذيع حول مقابلته الفنانين المعارضين رد حلوة جمال سليمان غير مشارك بسفك الدم السوري
أما الفنانة أصالة نصري فبحسب تعبيره ليس له الشرف بالنظر إلى وجهها كمواطن سوري حتى لو كانت لاتعرفه
وفي الوقت نفسه أبدى احترامه للفنان الذي يحمل الفكر المعارض
لان سوريا تمتلك معارضين من قبل الحرب السورية.
وتناول الإعلامي فيصل القاسم بحديثه أيضا ووصفه بالشخص الفتنجي والطائفي
وتحدث عن وجود إعلاميين في سورية بحاجة إلى دعم وصقل ومتابعة ووضعها في السكة الصحيحة وعبر عن محبته الخاصة لنزار الفرا و هناء الصالح.
تابعنا على تويتر: ميديانا
