على مايبدو أن لعنة الحظ، باتت ترافق روميو البريطاني، الذي ترك زوجته ولحقه فتاة أوكرانية كانت لاجئه في منزله.
لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة التليغرام t.me/mdiaena
أشارت وسائل إعلام إلى أن البريطاني أعلن إفلاسه وهو الآن يحاول البقاء على قيد الحياة.
وأوضحت المصادر، إلى أن مصيبة جديدة تحل بالبريطاني الذي ترك زوجته وأولاده من أجل لاجئة أوكرانية
وحلت بالبريطاني “أنتوني غارنيت” الذي ترك زوجته وأولاده وارتبط بلاجئة أوكرانية، فبحسب صحيفة “ديلي ستار” البريطانية فإن الرجل أصبح فقيرًا ومفلسًا بسبب الاهتمام المتزايد من وسائل الإعلام بعلاقته الجديدة.
قال غارنيت: “كان لدي عمل ناجح للغاية كرست نفسي له، حتى في بعض الأسابيع قضيت أكثر من 80 ساعة في العمل ولكن ليس لدي أي أموال الآن”.
وأضاف: أنه الآن وزوجته الأوكرانية صوفيا كاركاديم “يحاولان البقاء على قيد الحياة”.
وأشار إلى أنه “كان يدير شركة أمنية، لكنه خسر وظيفته لاحقا بسبب ظهور الصحفيين في مكان عمله ما أدى إلى إزعاج المسؤولين”. وأشار إلى أنه الآن “لا يستطيع حتى تأثيث الشقة المستأجرة التي يعيش فيها الآن مع كاركاديم”.
وشدد في الوقت نفسه على أن كاركديم هي “أولويته” في الوقت الحالي. وكانت الصحف البريطانية أفادت بأن كاركاديم من لفوف “دمرت عائلة غارنيت في غضون عشرة أيام فقط من إقامتها في المملكة المتحدة”.
يذكر أن الشاب البريطاني الوسيم وزوجته السابقة لورنا كانا قد أقدما على إيواء فتاة تبلغ من العمر 22 عاما، ولكن بعد بضعة أيام أنهى رب الأسرة عشر سنوات من الزواج وذهب مع الفتاة تاركا وراءه طفلين.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار من خلال “تويتر”: ميديانا