وفاء موصللي تتحدث عن لحظة قلبية مؤلمة في حياتها
وفاء موصللي تنهار بالبكاء بقلب مثقوب وتقول: “أصعب لحظة في حياتي كانت عندما اضطررت لإخبار ابنتي بأن أبيها رحل.”
وفاء موصللي تتألم وتشكو: “لقد مضت 3 أشهر وأنا أحاول الاتصال بها وطلبت المساعدة من أهلها ومعلميها، لكن لم يتمكن أحد من مساعدتي.”
وفاء موصللي تشارك قصتها الصادمة وتقول: “بعد مرور 3 أشهر، تجمع أفراد عائلتنا في منزلنا، وأخبرتهم إذا كان والدهنا على قيد الحياة، فليذهبوا إلى الشمال.”
اقرأ المزيد: تركيا تتوعّد السوريين المخالفين بالترحيل
وفاء موصللي تروي حكاية ابنتها نايا وتقول: “عندما جاءت نايا للرحيل إلى اليمين، أمسكت بها وقلت لها: ‘أنتِ هنا الآن.’ نايا بدأت تلتصق بأولاد خالتها الذين يعيش آباؤهم لأنها أرادت أن تكون بالقرب منهم.”
وفاء موصللي تشعر باليأس وتضيف: “في تلك اللحظة، شعرت أن قلبها قد تمزق، وانسحبت من الغرفة وبدأوا في الحديث معها وإخبارها، وهي ترد بحزن قائلة: ‘لا، لا، بابا مسافر.'”