ثقافة وفن

الفنان السوري “رضوان عقيلي” : أخشى أن يكون هناك من “يطق لي البراغي”

أعلن الفنان السوري “رضوان عقيلي” عن حاجته للإقامة الذهبية في “دبي”، كي يستطيع السفر لرؤية أحفاده في “هولندا” قبل أن يموت.

وفي تصريحات لتلفزيون “عمان” الأردني، كشف “عقيلي” أنه تقدم منذ حوالي شهر ونصف بطلب للحصول على الإقامة الذهبية، وأنهم رحبوا به واتصلوا فيه وأخبروه أنهم سيتصلون به بعد عشرة ايام أو 15 يوماً، إلا أنهم لم يتصلوا به حتى اليوم، معبراً عن خشيته من وجود من “يطق له البراغي” في هذا الموضوع وفق تعبيره.

لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة #التليغرام t.me/mdiaena

“عقيلي” أكد أنه لم يشاهد ابنه وأولاده وهما صبي وبنت منذ سبعة أعوام ونصف، مؤكداً أن منحه الإقامة الذهبية لمدة شهر كامل فقط تكفيه فهو لايحتاجها عشر سنوات بل لشهر واحد فقط ليتمكن من السفر لرؤية أحفاده، مضيفاً أن المشكلة أن السوريين مغضوب عليهم فهم ممنوعون من السفر ولكن بموجب الإقامة الذهبية يستطيع الذهاب إلى أي بلد يريده

يشار أن الكثير من الفنانين السوريين والعرب حصلوا على الإقامة الذهبية مؤخرا، إضافة لشخصيات أخرى علمية وثقافية.

ورضوان عقيلي فنان سوري من مواليد مدينة حلب. اول دور تلفزيوني له كان عام 1971 بمسلسل “أولاد بلدي” بإدارة المخرج علاء الدين كوكش، وفي العام ذاته كانت أول مشاركاته السينمائية بفيلم ” واحد + واحد ” من إخراج يوسف معلوف.
بداياته كانت في المسرح وهو من مؤسسي مسرح “الشعب” فيحلب.

شارك بالعديد من الاعمال الاذاعية والمسرحية والتلفزيونية.

من أبرز أعماله : مسلسل وراء الشمس – مسلسل خان الحرير – مسلسل كوم الحجر – مسلسل رجال ونساء – مسلسل ابو زيد الهلالي.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى