ثقافة وفن

بريتني سبيرز تعلن تحررها من وصاية والدها بعد 13 عامًا

تحررت نجمة البوب المغنية، “بريتني سبيرز” ​​البالغ من العمر 39 عامًا، من وصاية والدها، بعد 13 عامًا، كانت قد فرضت في عام 2008، خلال فترة مراهقتها.

وقالت “سبيرز” أن الوصاية القانونية، سببت لها مشكلات صحية وعقلية، التي بلغت ذروتها منذ العام 2008، من أجل استعادة استقلالها ويكون لها رأي في رعايتها الطبية.

لمتابعة آخر الأخبار اشترك بقناة #التليغرام t.me/mdiaena

وقالت القاضية بريندا بيني خلال جلسة المحكمة الجمعة: ”وجدت المحكمة أن وصاية بريتني جان سبيرز لم تعد مطلوبة”.
واستغرقت الجلسة 31 دقيقة ولم يظهر سبيرز عبر الهاتف أو الفيديو ، بحسب شبكة إن بي سي.

وفي تغريدة نشرتها “بريتني” عبر حسابها على موقع “تويتر” “أحب المعجبين بي كثيرا. إنه جنون!!! أعتقد أنني سأبكي بقية اليوم!!!! أجمل يوم على الإطلاق. شكرا لله”.

وكانت “سبيرز” قد أعلنت في يوليو الماضي أنها ستتوقف عن أداء العروض الفنية الحية، مجددة انتقاد سيطرة والدها على حياتها.

وعانت، سبيرز، التي حققت شهرة واسعة منذ سن المراهقة، نوبة عصبية في العام 2007، إذ هاجمت النجمة ذات الرأس الحليق حينها سيارة لمصور مشاهير “باباراتزي” في محطة وقود.

وعلى إثر ذلك في العام التالي، وضعتها محكمة في كاليفورنيا تحت وصاية قانونية فريدة يتحكم بها والدها إلى حد كبير.
وناشدت المغنية الأمريكية، في العام الماضي القضاء، بتغيير وضعها، قائلة إنها منعت من إزالة لولب رحمي رغم رغبتها في إنجاب المزيد من الأطفال، كما إنها كانت ترغم على تناول عقاقير تجعلها تشعر بحالة “سكر”.

وتقدر ملكية سبيرز بما يتراوح بين 50 مليون دولار و 60 مليون دولار في نهاية فترة ترشيدها.

تابعنا على تويتر: ميديانا

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى